Bienvenue sur la voie de la vérité.

Vous êtes sur ce blog par curiosité ? Non , direz certains.
Alors vous recherchez votre âme dans mes yeux ? Non , direz certains.
Vous êtes arrivés jusqu'à mon âme ? Comment ? Par pur hasart ? Non , direz certains.
Et vos autres ? Vous avez suivi le goufre de la curisité ? Vous avez vu mon âme ? Comment cela était ? Pas par pur hasart ? Non, direz les autres .
Alors Vous incertains qui ont vu mon âme , il vous à ébloui dans la lumière du jour ? Ou dans les ténébres de la nuit ?Non, direz certains.
C'est une question ou une réponse ?

Rechercher dans ce blog

Membres

Messages les plus consultés

Pages

Messages les plus consultés

Messages les plus consultés

Bienvenue citoyen du monde

Bienvenue citoyen du monde







Le monde s'est donné à un systeme unique,a refusé les utopies, les religions .En procedant ainsi il a accordé aux minorités ethniques le droit de la riposte et la ségrégation par sa propre democratie.Pour remédier à cela il a instoré des institutions soit disant de sécurité et devenu fanatique des armes pour departager les adversaires des guerres . Selon ma conviction certes la technologie nous a fait évoluer sans mûrir dans nos esprits.




Nombre total de pages vues

Messages les plus consultés

04/06/2015

قصص


راقت لي وابكتني 
جاء الى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم رجل فقير من أهل القريه ... بقدحٍ مملوءةً عنباً يُهديه له .
فأخذ رسول الله القدح .... وبدأ يأكل العنب ...
فأكل الأولى وتبسم ...
ثم الثانية وتبسم .....
والرجل الفقير .... يكادُ يطير فرحاً بذلك ...
والصحابة ينظرون ... قد اعتادوا أن يشركهم رسول الله في كل شيء يهدى له ...
ورسول الله يأكل عنبة عنبة ...ويتبسم .
حتى أنهى القدح
والصحابة متعجبون !!!
ففرح الفقير فرحاً شديداً ...وذهب .
فسأله أحد الصحابة .... يارسول الله ... لما لم تُشركنا معك ؟!!
فتبسم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقال:
قد رأيتم فرحته بهذا القدح ....
وإني عندما تذوقته ...وجدته مُراً
فخشيتُ إن أشركتكم معي ... أن يُظهر أحدكم شيء يفسد على ذاك الرجل فرحتهُ .
(وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظيم)
لَيْسَ گل مافي خَوَاطِرُنَا يُقَالُ..
وَلَيْسَ كُلٌّ مايقال مَقْصُودٌ..
وَلَيْسَ كُلٌّ مايكتب وَاقَعَ نَعِيشُهُ...
اِبْتِسَامَةٌ صَادِقَةٌ... وَقَلْبٌ نَظِيفٌ.. وَتَعَامُلٌ حَسَنٌ... وَنَفْسٌ مَرِحَةٌ. وَكَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ...
هَكَذَا تَعَيَّشَ جَمَالُ الحَيَاةَ.. فَكُنْ جَمِيلَ الخَلْقُ تَهْوَاكَ القُلُوب..
بينما النبي صلى الله عليه واله وسلم
في الطواف إذا سمع اعرابياً
يقول: يا كريم
فقال النبي خلفه: يا كريم
فمضى الاعرابي الى جهة الميزاب وقال: يا كريم
فقال النبي خلفه : يا كريم
فالتفت الاعرابي الى النبي وقال: يا صبيح الوجه, يا رشيق القد ,
اتهزأ بي لكوني اعرابياً؟
والله لولا صباحة وجهك ورشاقة قدك لشكوتك
الى حبيبي محمد صلى الله عليه واله وسلم
فتبسم النبي وقال: اما تعرف نبيك يا اخا العرب؟
قال الاعرابي : لا
قال النبي : فما ايمانك به؟
قال : اّمنت بنبوته ولم اره وصدقت برسالته ولم القه
قال النبي : يا أعرابي , اعلم أني نبيك في الدنيا وشفيعك في الاخرة
فأقبل الاعرابي يقبل يد النبي صلى الله عليه واله وسلم
فقال النبي:
يا اخا العرب
لا تفعل بي كما تفعل الاعاجم بملوكها, فإن الله سبحانه وتعالى بعثني
لا متكبراً ولا متجبراً, بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً
فهبط جبريل على النبي وقال له: يا محمد: إن الله يقرئك السلام ويخصك
بالتحية والاكرام, ويقول لك : قل للاعرابي,
لا يغرنه حلمنا ولا كرمنا,فغداً نحاسبه على القليل والكثير, والفتيل والقطمير
فقال الاعرابي: او يحاسبني ربي يا رسول الله؟
قال : نعم يحاسبك إن شاء
فقال الاعرابي: وعزته وجلاله, إن حاسبني لأحاسبنه
فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم : وعلى ماذا تحاسب ربك يا اخا العرب ؟
قال الاعرابي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته,
وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه,
وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه
فبكى النبي حتى إبتلت لحيته
فهبط جبريل على النبي
وقال : يا محمد, إن الله يقرئك السلام , ويقول لك
: يا محمد قلل من بكائك فقد الهيت حملة العرش عن تسبيحهم
وقل لأخيك الاعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه فإنه رفيقك في الجنة

كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد.حاول مع الإمام ولكن لا جدوى، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد..
- وكان الإمام أحمد بن حنبل شيخا وقورا تبدو عليه ملامح الكبر، فرآه خباز، ولما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت، فذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز، فأكرمه ونعّمه، ثم ذهب الخباز لتحضير عجينة لعمل الخبز.
- سمع الإمام أحمد بن حنبل هذا الخباز يستغفر ويستغفر، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال..
- تعجب الإمام أحمد وسأل الخباز عن استغفاره في الليل، فأجابه الخباز: أنه طوال تحضيره العجينة فهو يستغفر..
- فسأله الإمام أحمد: وهل وجدت لإستغفارك ثمرة؟ والإمام أحمد يعلم ثمراتالإستغفار وفضله وفوائده.
- فقال الخباز: نعم، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت، إلا دعوة واحدة.
- فقال الإمام أحمد: وما هي؟
- فقال الخباز: رؤية الإمام أحمد بن حنبل.
- فقال الإمام أحمد: أنا أحمد بن حنبل، ووالله إني جُررت إليك جراً ..


حينما كان عمر بن الخطاب أميرا للمؤمنين جاءه ذات مرة
وفد من العراق يقودهم الأصنف بن قيس
فإذا بهم يفاجؤون بأمير المؤمنين ..
في حظيرة الإبل يغسل الإبل بنفسه !
و إذا به يقول للأصنف – وهو سيد من سادة العراق – :
يا أصنف تعال وأعن أمير المؤمنين على غسل إبل الصدقة ، فقال رجل من الوفد : رحمك الله يا أمير المؤمنين هلا أمرت عبداً من عبيدك ينظف هذه الإبل ، يقول عمر :
وأي عبد هو أعبد منى ومن الأصنف بن قيس ؟!
ألم تعلم أنه من ولي أمرا من أمر المسلمين كان له بمنزلة العبد من السيد !!

Aucun commentaire: