Bienvenue sur la voie de la vérité.

Vous êtes sur ce blog par curiosité ? Non , direz certains.
Alors vous recherchez votre âme dans mes yeux ? Non , direz certains.
Vous êtes arrivés jusqu'à mon âme ? Comment ? Par pur hasart ? Non , direz certains.
Et vos autres ? Vous avez suivi le goufre de la curisité ? Vous avez vu mon âme ? Comment cela était ? Pas par pur hasart ? Non, direz les autres .
Alors Vous incertains qui ont vu mon âme , il vous à ébloui dans la lumière du jour ? Ou dans les ténébres de la nuit ?Non, direz certains.
C'est une question ou une réponse ?

Rechercher dans ce blog

Membres

Messages les plus consultés

Pages

Messages les plus consultés

Messages les plus consultés

Bienvenue citoyen du monde

Bienvenue citoyen du monde







Le monde s'est donné à un systeme unique,a refusé les utopies, les religions .En procedant ainsi il a accordé aux minorités ethniques le droit de la riposte et la ségrégation par sa propre democratie.Pour remédier à cela il a instoré des institutions soit disant de sécurité et devenu fanatique des armes pour departager les adversaires des guerres . Selon ma conviction certes la technologie nous a fait évoluer sans mûrir dans nos esprits.




Nombre total de pages vues

Messages les plus consultés

12/02/2013

إسلاميّات





مما قرأت:
ياالله ياارحم الراحمين ..

بينما النبي صلى الله عليه واله وسلم

في الطواف إذا سمع اعرابياً

يقول: يا كريم
فقال النبي خلفه: يا كريم
فمضى الاعرابي الى جهة الميزاب وقال: يا كريم
فقال النبي خلفه : يا كريم

فالتفت الاعرابي الى النبي وقال: يا صبيح الوجه, يا رشيق القد ,
اتهزأ بي لكوني اعرابياً؟
والله لولا صباحة وجهك ورشاقة قدك لشكوتك
الى حبيبي محمد صلى الله عليه واله وسلم

فتبسم النبي وقال: اما تعرف نبيك يا اخا العرب؟
قال الاعرابي : لا
قال النبي : فما ايمانك به؟
قال : اّمنت بنبوته ولم اره وصدقت برسالته ولم القه
قال النبي : يا أعرابي , اعلم أني نبيك في الدنيا وشفيعك في الاخرة
فأقبل الاعرابي يقبل يد النبي صلى الله عليه واله وسلم

فقال النبي:
يا اخا العرب
لا تفعل بي كما تفعل الاعاجم بملوكها, فإن الله سبحانه وتعالى بعثني
لا متكبراً ولا متجبراً, بل بعثني بالحق بشيراً ونذيراً

فهبط جبريل على النبي وقال له: يا محمد: إن الله يقرئك السلام ويخصك
بالتحية والاكرام, ويقول لك : قل للاعرابي,
لا يغرنه حلمنا ولا كرمنا,فغداً نحاسبه على القليل والكثير, والفتيل والقطمير

فقال الاعرابي: او يحاسبني ربي يا رسول الله؟
قال : نعم يحاسبك إن شاء

فقال الاعرابي: وعزته وجلاله, إن حاسبني لأحاسبنه
فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم : وعلى ماذا تحاسب ربك يا اخا العرب ؟
قال الاعرابي : إن حاسبني ربي على ذنبي حاسبته على مغفرته,
وإن حاسبني على معصيتي حاسبته على عفوه,
وإن حاسبني على بخلي حاسبته على كرمه

فبكى النبي حتى إبتلت لحيته

فهبط جبريل على النبي
وقال : يا محمد, إن الله يقرئك السلام , ويقول لك
: يا محمد قلل من بكائك فقد الهيت حملة العرش عن تسبيحهم

وقل لأخيك الاعرابي لا يحاسبنا ولا نحاسبه فإنه رفيقك في الجنة

اللهم إغفر لكل من نقـلها ونشرها ووالديه ولا تحرمهم الأجـر يا كريم

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد (عليه الصلاة والسلام)

جعلنا الله واياكم في صحبه الحبيب المصطفي صل الله عليه وسلم :)




داوود عليه السلام:

جاءت امرأة إلى داوود عليه السلام فقالت: يا نبي الله.. أربك ظالم أم عادل ؟!فقال داود: ويحك يا امرأة! هو العدل الذي لا يجور! ثم قال لها: ما قصتك؟؟ قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه وأبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة والغزل وذهب، وبقيت حزينة لا أملك شيئاً أبلّغ به أطفالي..فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذابعشرة من التجار كل واحد بيده: مائة دينارفقالوا: يا نبي الله أعطها لمستحقها .. فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح وأشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء وفيها غزل فسدّدنا به عيبالمركب فهانت علينا الريح وانسد العيب ونذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار وهذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت، فالتفت داود - عليه السلام - إلى المرأة وقال لها: ربٌ يتاجرُ لكِ في البر والبحر وتجعلينه ظالمًا ، و أعطاها الألف دينار وقال: أنفقيها على أطفالك ..- إن الله لا يبتليك بشي إلا وبه خير لك .. حتى وإن ظننت العكس .. فأرح قلبك-لَولا البَلاء ˛˛ لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حضن أبِيه ولكِنّـھ مَع البلَاء صار.. عَزِيز مِصر -أفنضيـق بعد هذا ..؟!كُونوا عَلى يَقينَ ..أنْ هُناكَ شَيئاً يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر .. ليبهركم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ
..يَا رَبِّ مَنْ فَتَحَ رِسَالَتِيِ وَقَرَأَهَا افْتَحْ عَلَيْهِ بَرَكَاتٍ رِّزْقٍ مَنْ الْسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..وَمَنْ نَشْرِهَا بَيْنَ الْعِبَادِ فَلَا تُحَرِّمُهُ جَنَّتِكَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا سَابِقَةً عَذَّآبُّ وفرج يارب همومه سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم صلى على محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا


قيل لعلى بن الحسين - رضى الله عنهما - : إنك من أبر الناس بأمك ، ولسنا نراك تأكل مع أمك فى صحفة (أي طبق) ؟! فقال : أخاف أن تسبق يدى إلى ما قد سبقت عينها اليه فأكون قد عققتها


تأﻛﺪ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻷﺣﺰﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺮُ ﺑﻚ ﺇﻣﺎ ﻷﻧﻪ ﻳﺤﺒﻚ ﻓﻴﺨﺘﺒﺮﻙ ﺃﻭ ﺃﻧﻪ ﻳﺤﺒﻚ ﻓﻴﻄﻬﺮﻙ ﻣﻦ ﺫﻧﻮﺑﻚ ! الشيخ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻤﻐﺎﻣﺴﻲ

يمكنُنِي أن أرضي آلنّآس كلّهم إلاّ حآسِد نِعمَة فَإنّهُ لنْ يَرضَى إلاّ بِزوآلِهآ لـ معآوية بن أبي سُفيآن


ليس للعبد أنفع من قصر الأمل ، ولا أضر من التسويف وطول الأمل .

[طريق الهجرتين لابن القيم



قال سعيد بن جبير رحمه الله : إن الخشية أن تخشى الله حتى تحول خشيته بينك وبين معصيتك فتلك الخشية والذكر طاعة الله، فمن أطاع الله فقد ذكره ومن لم يطعه فليس بذاكر وإن أكثر التسبيح وتلاوة القرآن.


Aucun commentaire: