Bienvenue sur la voie de la vérité.

Vous êtes sur ce blog par curiosité ? Non , direz certains.
Alors vous recherchez votre âme dans mes yeux ? Non , direz certains.
Vous êtes arrivés jusqu'à mon âme ? Comment ? Par pur hasart ? Non , direz certains.
Et vos autres ? Vous avez suivi le goufre de la curisité ? Vous avez vu mon âme ? Comment cela était ? Pas par pur hasart ? Non, direz les autres .
Alors Vous incertains qui ont vu mon âme , il vous à ébloui dans la lumière du jour ? Ou dans les ténébres de la nuit ?Non, direz certains.
C'est une question ou une réponse ?

Rechercher dans ce blog

Membres

Messages les plus consultés

Pages

Messages les plus consultés

Messages les plus consultés

Bienvenue citoyen du monde

Bienvenue citoyen du monde







Le monde s'est donné à un systeme unique,a refusé les utopies, les religions .En procedant ainsi il a accordé aux minorités ethniques le droit de la riposte et la ségrégation par sa propre democratie.Pour remédier à cela il a instoré des institutions soit disant de sécurité et devenu fanatique des armes pour departager les adversaires des guerres . Selon ma conviction certes la technologie nous a fait évoluer sans mûrir dans nos esprits.




Nombre total de pages vues

Messages les plus consultés

02/08/2017

Royauté


وداعا أيها الملك.. وداعا يا وطن
👈 د. مراد بنيعيش، سياسي ومحلل استراتيجي مغربي، واشنطن
“لو كان الاستبداد رجلاً وأراد أن ينتسب، لقال: أنا الشرّ، وأبي الظلم، وأمي الإساءة، وأخي الغدر، وأختي المسكنة، وعمي الضر، وخالي الذل، وابني الفقر، وابنتي البطالة، ووطني الخراب، وعشيرتي الجهالة“
ـ********************
باسم الواحد الأحد،
لم أتخيل يوما أن يكون مصير من يحمل هم وطنه هو الانكسار والخذلان من وضع أراده القائمون عليه أن يرسخ فوارق كنا نحسبها قد ولت وعفا عنها الزمن، لكنها عادت بنظام إقطاعي أكثر اشمئزازا من سابقيه. نظام اختلطت فيه كل المفاهيم وتشابك فيه العبث مع اللاضروري واللامعقول ليكسروا جميعهم كل طقوس الحياة الكريمة في إطار تعايش مرن بين قمة الهرم وقاعدته. لكن مع كامل الأسف، لم يتأخر ذلك اليوم وأتى ببطء ليعلن بداية مرحلة حاسمة من حياة خيرة من أنجب هذا الوطن. إنها مرحلة انعدام الثقة بشكل قطعي مع أية مؤسسة في البلاد، وأن هذه الفئة من المغاربة لم تكن سوى رقما في حسابات الساسة السياسية والاقتصادية. هذا الرقم انتفى بمجرد قضاء مصالحهم وأطماعهم.
لقد أزفت ساعة الوداع، نعم أقول الوداع وليس الرحيل. عندما نرحل يكون هناك دوما أمل في العودة، وليس الحال كذلك عند الوداع.
يا ملك البلاد، لن أقول أستودعك الله لكنني سأقول لك وداعا. لم أعد أطيق ما يجري في بلاد يعلم الله كم أحببناها، بلد يعلم الله أننا جميعا نفديها بأرواحنا وأموالنا وبكل ما نملك، لكنك يا ملك البلاد آثرت علينا جميعا حاشية لا تتقي الله في هذا الشعب الشقي. حاشيتك يا ملك البلاد أوهموا العوام بأن المغرب هو أنت وأنت هو المغرب، وعدا هذا فيعتبر خيانة. نعم، أنت الملك، وأشهد الله أننا كنا لا نكن لك سوى الاحترام والثقة الكاملة، ووثقنا بأنك ستقطع مع مرحلة ما قبل 1999، لكننا لم نكن نعلم أن حاشيتك دبرت خطة محكمة لإحكام قبضتها على دواليب الحكم، وصاروا أكثر خبثا ودهاء من حاشية الحسن الثاني.لن أسرد هنا تفاصيل المعيشة الضنك التي يعيشها المغاربة، ومن يظن بأن الحياة الكريمة تتلخص في المأكل والمشرب، وتوفير المساجد والمواخير والمدارس والحانات للشعب فهو واهم جدا.
لن تحس بالشعب أيها الملك ولا حتى حاشيتك، أتعلم لماذا؟ لأنك لا تتبضع بنفسك من الأسواق الشعبية بنفسك لتقف على حجم معاناة المسكين، لأنك لا تفتح حسابا مع بقال الحي، لأنك لا ترسل أبناءك للمدارس العمومية لترى فلذات كبدك ضحايا سياسة تعليمية فاشلة، لأنك لا تذهب لمستوصف الحي وتجده بلا ضروريات التطبيب، لأنك لا تذهب للمستشفيات المعمومية لتأخذ موعدا بعد ستة أشهر هذا إن كنت محظوظا لتحزى باستقبال يليق بآدميتك، لأنك لا تأخذ قروضا تقصم ظهرك لتوفر لأبنائك اللوازم المدرسية وخروف العيد وعطلة بئيسة في شواطئ قد تقرف من مشاهدها، لأن أبناءك أو إخوتك يغامرون بحياتهم في قوارب الموت، لأنك لم تفقد قريبا انتحر بسبب قلة الحيلة، لأنك لم تفقد قريبا أضرم النار في نفسه جراء احتقار قائد له … أيها الملك، لن تحس بالشعب لأنه لا يتوفر على ميزانية تفوق 240 مليار سنتيم مثلك (اللهم لا حسد) رغم أنها من أموال دافعي الضرائب.
نحن لا نكرهك يا ملك البلاد، لكننا نكره الوضع الذي وصلنا إليه بسبب تغاضيك عن الخونة الحقيقيين للوطن. إنهم حاشيتك ومن تعينهم دوما في مناصب سامية وكأن المغربيات عجزن أن تلد مفكرين واقتصاديين وسياسيين ومستشارين. قد يقول قائل لماذا أنت المسؤول؟ سؤال وجيه بالفعل، وهي مناسبة لكي أرد على من يحاول أن يضفي عليك صبغة المعصوم والقداسة والملائكية رغم أنك من بني البشر ويسري عليك ما يسري على كل إنسان، فكما يمكنك أن تصيب يمكنك أن تخطأ كذلك.
أيها الملك، أنت المسؤول لأنك الأول في كل شيء. فأنت رئيس مجلس الوزراء والرئيس الأول للسلطة القضائية ومجلس الأمن القومي والقائد العام للقوات المسلحة وغلى غير ذلك من مؤسسات الدولة. وبالتالي، فعند إخلال مسؤول بالمهام المنوطة به، تقع المسؤولية عليك. أما مسألة أن هناك حكومة، فبالله عليك يا ملك البلاد، كيف لنا أن تثق في حكومات تأتي بسياسات ديماغوجية وأجندات حزبية وإيديولوجية؟ مقال يا ملك البلاد؟ كل يوم نسمع ونقرأ بأن لجانا في مجلس النواب عقدت اجتماعات لتدارس عدد من الملفات تخص كذا وكذا، وأيضا اجتماعات على مستوى الجهات والجماعات والوزارات، وكلها تخرج بتوصيات لتفعيل برنامج كذا وكذا. أتعلم يا ملك البلاد أنني أمضيت أجمل سنين عمري في أحضان دول تبنت أنظمة قريبة للديموقراطية ولم أسمع بتاتا بكثرة اللقاءات والاجتماعات مكا عندنا في المغرب، ومع ذلك سبقونا بسنوات ضوئية في مجال الحريات والحقوق. يخيل لي أحيانا وأنا أسمع قصاصات أنباء الإعلام التابع وكأن المغرب يتربع على عرش الديموقراطية. إذن، هناك خلل ما في مكان ما يا ملك البلاد!
يا ملك البلاد، عندما أرى أناسا اعتقلت أو عنفت لا لشيء سوى لأنهم طالبوا بأبسط الحقوق وهو الحق في الحياة. لكن جلاديك أراجوهم أقنانا لا يجوز لهم التفوه ببنت شفة، وأن يرضوا باللاشيء الذي يملكون. عندما أرى صحفيا يحاكم طبقا لفصول القانون الجنائي عوض قانون الصحافة، أعي بأن قوانين المغرب هي قوانين انتقائية وتسيس في كثير من الأحيان لتصفية الحسابات. عندما أرى شخصا مخالد عليوة حرا طليقا وهو الذي ثبت اختلاسه بناء على محاضر قضائية، أعرف أنها مسألة وقت لكي يتم استنطاقي لحب وخوفي على بلدي وأبناء بلدي.
يا ملك البلاد، لم أعد أثق في مؤسسات الدولة، لم أعد أثق في النظام القضائي للدولة، لم أثق أبدا في منتخبي الدولة، لم أعد في الجهاز الأمني للدولة (في تعاطيه مع أي شخص يبدي رأيه فيما يجري). قبالله عليك يا ملك البلاد، كيف لنا أن نعيش وسط كيان لا نثق به؟ هل علي أن أطلب حماية دول أجنبية من خروقات مؤسسات وطني؟
يا ملك البلاد، دعني أقول لك أمرا لا يقوله لك محيطك المنافق والانتهازي. هل تعلم ما يروج في الشارع المغربي حول من يحكم المغرب فعلا؟ يكاد يجكع الجميع بأن من يحكم المغرب هو مستشارك القوي لأن بصماته تكاد تكون في أية عملية ضد المواطنين، وأيضا لأن كل المسؤولين من مستشارين ووزراء وولاة وعمال يضربون عرض الحائط كل ما تأمر به، أعطيك أمثلة. هل تتذكر ورطة النفط في المغرب؟ طلبت منهم أن يبحثوا لك عن الثروة، هل وجدوها علما أنها ليست بإبرة في كومة تبن ومكانها واضع للعيان؟ هل أنجزوا المشاريع التي أمرت بها؟ أطنك تعرف الجواب. إن هؤلاء يا ملك البلاد يريدون توريطك مع الشعب لغاية في نفس يعقوب، وقد ورطوك بالفعل، ورغم ذلك مازال الكثير من المغاربة يرون فيك المنقذ من الضلال ومن مشاكلهم، إلا البعض ممن يعرف ماذا يجري وراء كواليس الحكم.
هل تعلم يا ملك البلاد بأن الاستبداد هو هرمي بطبعه؟ هل تعلم أن استبداد وطغيان من هم فوق خلق استبددادا قزميا داخل المجتمع؟ هل تعلم بأن القائد مستبد في المقاطعة، والمعلم مستبد في الفصل الدراسي، والعميد مستبد في المفوضية، والموظف مستبد في الإدارة، و”فتوة” الزقاق مستبد في حيه، والأب مستبد في بيته، والإمام مستبد في المسجد؟ هل تلحظ معي يا ملك البلاد كيف أن الاستبداد كوباء قد ينتشر داخل المجتمع كانتشار النار في الهشيم، ونخلق بالتالي ديكتاتوريات صغيرة قد تكبر وتطغى إذا ما أتيحب لها الفرصة، وواقع الحال يؤكد هذا.
سيخرج علي أقوام يتهمونني بأنني ضدك يا ملك البلاد. أبدا، لم أكن أبدا ضد شخصك أو نظام حكمك. بالعكس، كنت دوما أرى فيك ذاك الملك الذي سيكون حازما مع الفساد، لكنني عندما وقفت شخصيا على دفاعك عمن أسميتهم “خدام الدولة”، علمت بأن مقامي في وطني صار شبه مستحيل، وأنا الذي كنت أحلم بخدمته والمساهمة في تنميته. أتعرف يا ملك البلاد من يحارب الوطني الغيور على وطنه وملكه؟ إنهم “خدام الدولة”. نحن لسنا خونة ولا نتبع أية جهة كانت ولم نكن لنطلب أي مقابل تجاه هذا الوطن وأبنائه، لكنني وقفت شخصيا على طريقة تسيير الشأن العام، واتضح لي بأن العدو الأول لمن يحب وطنه هم من أسميتهم “خدام الدولة”. نحن لسنا ضد الملك أو المغرب، نحن ضد الفساد المستشري والمحيط به شخصيا، وإنهم والله لرأس الأفعى الذي يجب أن يبتر.
لاداعي لأن أذكر بأن البيت الشعري لابي فراس الحمداني "بلادي وإن جارت علي عزيزة، وأهلي وإن ضنّوا علي كرام" ومثيلتها قولة جون كينيدي: "لا تنتظر ماذا ستقدم لك بلادك ولكن ماذا ستقدم أنت لها" بأنهما يدخلان في إطار البروباغاندا السياسية التي ينهجها أي نظام للسيطرة على عقول العوام من الشعب، هذا وإلا ماذا قدم الحكام والسياسيون لهذا الوطن؟ أليس هذا المغرب مغربهم أيضا؟ أم أنهم فقط يغرفون من خيراته وبارعون فقط في تفقير شعبه؟
وداعا يا وطني، فلم يعد يطيب فيك المقام، لم أعد أشعر فيك بالأمن والأمان، صرت أخاف على نفسي من بطش قوات قمعك، صرت أخاف جبروت مسؤوليك، صرت فيك غريبا يا وطني … لم أعد أثق فيك يا وطني، لذا أودعك وأقول لأبناء وطني كما قال أبو طالب عم النبي محمد "جد" الملك عندما خاف جبروت أبرهة الحبشي عام الفيل وهو يهجر مكة: للكعبة رب يحميها. لكم رب يحميكم يا أبناء وطني.
لأن أعيش في كنف أنظمة تحترم كياني كإنسان وتذكرني بحقوقي وتحفظها لي خير من أن أعيش في دولة لا أضمن فيها بطش بني جلدتي أو إن كنت سأعود إلى بيتي حيا ولا أثق في أكبر مؤسساتها فما بالك بأصغر مسؤوليها، أو كما قال ابن طاووس العلوي عندما غزا الإمبراطور المغولي هولاكو بغداد: "الحاكم الكافر العادل أفضل من المسلم الجائر“.
اصلبوني إن شئتم، لكن هذه هي الحقيقة التي لا يتجاهلها إلا مكابر أو منافق أو متملق أو خائف أو انتهازي.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. انتهى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#هجرة_الأدمغة
#السلطة_المطلقة_مفسدة_مطلقة
#الملكية_البرلمانية_هي_الحل

وأنا أقرأ النص الركيك لغويا للخطاب الملكي الأخير،وأستغرب لتواضع المستوى اللغوي والثقافي لكاتبه،،، خطاب وكأنه تم تجميع فقراته من حديث المقاهي،، وتم القيام بترجمة حرفية له من الدارجة للفصحى،،، وأيةركاكة أوضح من قول:يقف في الضوء الأحمر،،، جملة غير مقبولة حتى من تلميذ الصف الإعدادي (كيوقف فالضو لحمر،،) وتأملوا معي هذه الفقرات:فكما يطبق القانون على جميع المغاربة،يجب ان يطبق أولا على كافة المسؤولين بدون استثناء" ،، فهل المسؤولون ليسوا مغاربة؟ ،، فضلا على ان هذه الجملة تحمل اعترافا من أعلى سلطة في البلاد أن القانون لا يطبق على كافة المسؤولين،، بدلالة "يجب أن،،" ،، فمن هو رئيس السلطة القضائية في هذا البلد؟
"إننا في مرحلة جديدة لا فرق فيها بين المسؤول والمواطن في الحقوق وواجبات المواطنة" ،، بعد 18 سنة من الحكم يتحدث الملك عن مرحلة جديدة سيتساوى فيها المواطن والمسؤول،،،،"اش كنا كنديرو فهاد 18 عام؟؟؟"
"وجدت القوات العمومية نفسها وجها لوجه مع الساكنة" ،، يا سلام على البلاغة،، القوات العمومية كانت في أماكنها ،وفجاة وجدت أمامها الساكنة،،!!!! لم تكن هناك لا استراتيجية ولا اوأمر ولا تخطيط،، فقط وجدت نفسها فجأة امام الساكنة!!!!!
"وكأن المغرب فوق بركان،وأن كل بيت وكل مواطن له شرطي يراقبه" ،، هذه الجملة لا تحتاج لتعليق،، ترجمة حرفية من دارجة المقاهي،،
"وكأن الأمن هو المسؤول عن تسيير البلاد ،ويتحكم في الوزراء والمسؤولين،وهو أيضا الذي يحدد الأسعار،في حين أن رجال الأمن يقدمون تضحيات كثيرة ويعملون ليل نهار" ،، قمة الشعبوية،، دون الانتباه للانتقال من الحديث عن المؤسسة الأمنية نحو الحديث عن رجال الأمن (تحدث عن رجال الأمن دون نسائه !!!)، ،نحن ننتقد المؤسسة ورئيسها الحموشي ،، والخطاب يخلط بينهما وبين البوليسي المنفذ للأوامر والمغلوب على أمره،والذي هو نفسه ة
من ضحايا التدبير السيء للاحتجاجات،،
"إذا كان بعض العدميين لا يريدون الاعتراف بذلك،،، فهذا مشكل يخصهم وحدهم" ،، مرة اخرى الترجمة الحرفية من الدارجة،، ناقص يقول:يعاودوها لموخهوم،،،،
"إن النموذج المؤسسي المغربي من الأنظمة السياسية المتقدمة،إلا انه بقي في معظمه حبرا على ورق" ،، شخصيا لم افهم :واش نموذج متقدم أم حبر على ورق؟ راه هاد الزوج مكيتجمعوش!!!
"لا يمكن ان اخفي عنك بعض المسائل التي تعرفها حق المعرفة" ،، هذه الجملة لوحدها تعكس مستوى كاتب الخطبة،، وبالدارجة:ياك حنا عارفينها،،ولاش ختخبيها ولا متخبيهاش؟؟ فالإخفاء وعدمه مرتبطان بالمجهول لا بالمعلوم،،، ولكن للإنصاف، ففعلا الخطاب لم يأت بجديد من غير تكرار ما يقوله الناس (عامتهم لا خاصتهم للتدقيق)
وفي الختام وبعد جولات من استعراض صور سوداوية للبلد يختم الملك الخطاب بقوله:ها نحن اليوم نقطع معا خطوات متقدمة في مختلف المجالات"!!!!!!!!!!!!

Aucun commentaire: