اﻹكراهات موجودة و كثيرة مما يقوي احتمالات الفشل أو على اﻷقل تضعف جودة المردود
حاولي إصلاح ما يمكنك إصلاحه و لا تلتفتي للمثبطات فهي لا تدخل تحت حصر ... تكيفي مع واقعك
كما هو و حاولي أن تتفاعلي فيه بأقل اﻷضرار النفسية و الجسدية ... و فوق طاقتك لا تلامين ...
انت في الطريق الصحيح . هذه بداية النجاح
جميل ان لا يعجبك عطائك لان هذا حافز على ن تعطي اكثر ,فانت تنتقدين عطائك .
الحياة هي تعاقب الفشل والنجاح ولا يمكننا تحقيق الكمال لانه من صفات الله سبحانه وحده المهم نعيش الحياة بسعادة بنجاحاتها واحباطاتها
الحمد لله فلديك ضمير حي وهذا هو النقد الذاتي
كلنا أحسسنا بالإحباط و الفشل في السنوات الأولى....لكن مع الممارسة و الجدية و المرونة تكتسبين خبرات و يتحسن عملك
نفس الاحساس عشته في السنوات الاولى ولكن كنت اقاوم واجتهد وابدل كل ما في وسعي لاحس بأنني اهل للمسؤولية احيانا احس اني احقق فعلا شيء يحترم واحيانا اخرج اجر ديول الخيية ولكن استمر المهم اني اعطي اقصى ما في جهدي .واحيانا اشعر بالخوف ممن لا اعلم .
الإحساس بالفشل بداية التغيير والانطلاق و النجاح توكلي على الله وستوفقين بإذنه تعالى
تخلصي من هذا الاحساس المشؤوم، لا تتركي الياس يدب الى نفسك جدد حياتك
هذا هو أول دليل على أنك مدرسة ناجحة، أكملي طريقك بثبات و نجاح و ثقة في النفس..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire