Elle

Et surtout n'oubliez pas de tomber en amour
Et d'abuser de toutes ses faveurs, à la lueur
de votre lune, blanche et caline

Mais surtout, restez libre!

Pensée habillée de manque à tous.

تركت صحائف العتاب..ففيه اجترار مقيت

ماذا لو سرت الروح إلى وريدك قهرا..هل ستستظهر قواعد العشق.

في الرؤوس تسكن أوجاع زمن التيه
انشقت،تجرعت كؤوس الفوضى

بين الحركة والسكون
صوت..اغتيل قبل أن يكون
فتبنى النحيب

شتان بين الضمّ وتسكين الباء

لا الفواصل خدمت السياق..ولا المسافات.،خولت لي التأهل من النصف الى نهاية السباق

فار ف الدار...ليلة دامية

كل أسباب السعادة حاضرة ..ما عدا أنت

اللحظة
الدرب تحول.. :شفار شفار..

أيها الحزن..
تأبط سحنتك وارحل

يارب،
شي كوكب آخر..فيه الأكسجين

.هناك جثث لا تستحق الدفن في قلوبنا،فللحب بعد الموت رائحة كريهة..

بعض مني تعثر بأذيال الخيبة..
الباقي انتحر

سبحان من صور كل جميل
به أسبى عقول الناظرين

إنما أشفق عليك يا أنا..يوم ذهبت بك إلى مستقر يشرف على الهاوية

كل ما على الأرض يكبر..ما عدا هذه الثغرة تتوغل في العمق

لا تنس ،سأدون تاريخ إفلاسك في كأس القهوة

الغياب جريمة
ما من مشرع جرّم هذه الشنيعة

وعادت بي الذاكرة إلى حيث بدأت،لم أجد ما يربط بين السطح والقعر سوى فقاعات وصدى الفوضى يعج المكان.

المقهى وترويض العيون بدعة أحدثوها. .، رفقا

يؤسفني قوله فيك:
ومن يضلل فلا هادي له.

لو كنت أعلم أن الباب موصد بالاقفال ما طرقته حتى كل مثني

بسبخة زيمة ..و نشوة اللقاء
احمر_

أعلنها حدادا منذ اللحظة،، لم يبق في جسمي مفصل إلا وبه سقم وعلة

وخا الموج غدر
الريح تشتت الصبر
نردم الكية
نواطيها بالطوب والحجر
ب، بنار

هذا الوجود الافتراضي، أغبى بكثير مما هو عليه. .

فقاعة○°○°○°

صوت أمك في البيت أكثر نعمة تستحق الشكر اليها .

أنا الماثلة أمامك أيها الراوي
سجل فتوحاتك، انهزاماتي
وسيرة عشق مبثور الهوية

الحياء .. ليس خفض الرأس ولا إحمرار الوجه !
الحياء أن لا يجدك الله حيث نهاك ~

التعمق في العلاقات مؤلم جدآ ؛
كن سطحيا كي تبقى بخير؛فالخدلان مميت ...والخيبة موت آخر

حطيت الكف عل الكف
فاكدت الخاطر 
لكيتو تلف
هاعار الله
لّي غلب يعف

إشتقت لـ شخص ؛ كنت أسرد له تفاصيل يومي بـ دقة .. !!

لست أحتاج إلى هذه ذاكرة..تسعفني كل حين بالمساوئ والظنون
أحتاج إلى تأشيرة خروج من هذه السفلى

في عيونك لي شجن طاف وترسّى

لن أنتظر 
.سأوازي خط" جرينتش "اليوم

ليس إياك أعني واسمعي يا جارة..
بعض الملتقيات في الأصل لا يصلح أن تكون بالبث والمطلق. إذا كان هدفها غير الإبداع سوى ملأ البطون
..أنا مقاطعة

عذروني ايلا الدمعة فاضت ف بحر الضيم
راه زريعة الغرس لي تسنيتها تكبر وتنوّر .لقمها الفرخ وطار بعيد

أيها الأزرق اللعين..كم أنت ضيق ومقرف.

أيها الصرصار
أنا لست كمن يسحقك فتتقطع أمعاؤك،إن لي قلبا رحيما لا يقوى على دعسك والتنكيل بتفاصيلك،،أنا فقط أسقطك أرضا بضربة خفيفة لأنك تنسلّ إلى فراشي وتشاركني أمتعتي.أو تلمسني قرونك أو أصابعك المشوكة فتبدو لي مقززا بعض الشئ..
عاتبتني نفسي كثيرا ووعظتني ألا أكثر النظر فيك وتجاهلك.فقر عينا أنت وفصيلتك..سلاما ولتشربوا البحار

بعض المشاعر تحتاج لبراغي لتثبيتها..وان تمردت فطلقة واحدة تكفي

لن أقيس الزمن بعد اليوم فقد حظيت بأمومة مستعارة..لكنها بحجم أكبر من. اللا نهاية.

رغم الخيبات المتتالية..يظل في كل نبض أمل.

ولأني أنثى؛حملتك في قراري..وفي قراري أعلنت انشقاقي عنك
كبرياء~

يوما ما سنلحق بالركب...مجبرين على إتمام شريط الحياة
~فقاعة~

ما أنا إلا ضلع منك..لا تقضمه بأسنانك خشية أ لا تتهشم فتستنجد بي
~فقاعة~

عندما تحزن الأنثى فإن آخر ما تحتاج إليه هي حلول الرجل الواقعية وكلماته العقلانية !
هي تحتاج قلباً لا عقل, إنصات لا حديث, إحتواء لا عتاب !

| نجيب محفوظ |

يخبرني أني جوهرته..ابتسامته تهديني ~آلاف الماسات~ أبي

خيالك ف بالي..شهدة معتقة؛ قطرة قطرة
تسقي الروح ويدان وسْواقي

في كل مرة أخال أنني لامست القاع الأخير, أجدني أواصل الغرق أكثر في الشك والبؤس !

بعد منتصف الليل يوآسي القمر أحد ضحايا العشق قائلاً : لا تحزن إن كنت وحيداً ، فَـ أنا رغم جمالي وحيد!

المرأةُ وحدها سبب مُقنعٌ كي لا نخشى الموت, 
سببٌ مُقنعٌ كي نقول شيئاً جميلاً لهذي الحياة !

للشخص الذي يغيب عمداً : شكراً
للشخص الذي يغيب بحجةٍ كاذبة :
لا أحتاجك ، إلى اللقاء .
للشخص الذي يتصدّق عليّ بفتات دقائقه :
كرمك طيب ، لكنّي أجوع ولا آكل الفتات ، لملم نفسك و غادرني .
للشخص الذي يأتي و يرحل وفقاً لمزاجه :
كم أنت مثير لضحكةِ شفقة !
للشخص الذي يتخذني متنفساً لفضفضته ثم يغيب :
هل تعتقد أني أحمل لك مشاعر صادقة ؟
مخطئ ، أنا إنساني معك فقط !
- للشخص الذي يبتسمَ أمامي ، ل يطعنني دون ان اعلم !
أنا أعلم لكن اتبع سياسية ( الغباء ) حتى لا تستحقر ذاتك .
- للقرباء الذين هم بارعون جدًا فيَ أن يجعلوننا حديث بين البشر :
شكرًا للحسنات التي تأتينا منكم .
- للشخص الذي لا يناام قبل أن يكتب لي ، الذي لا يُحرج من شتمي حين اخطِأ ، الذي لاتغيره الظروف و الأمزجة ، الذي لاتقصيه الأماكن و الذي ﻻيحادثني وقت فراغه و الذي يفقدني حين آغيب و الذي يشاركني جميع تفاصيل حياته :
اُحببببببك جدًا!