Bienvenue sur la voie de la vérité.

Vous êtes sur ce blog par curiosité ? Non , direz certains.
Alors vous recherchez votre âme dans mes yeux ? Non , direz certains.
Vous êtes arrivés jusqu'à mon âme ? Comment ? Par pur hasart ? Non , direz certains.
Et vos autres ? Vous avez suivi le goufre de la curisité ? Vous avez vu mon âme ? Comment cela était ? Pas par pur hasart ? Non, direz les autres .
Alors Vous incertains qui ont vu mon âme , il vous à ébloui dans la lumière du jour ? Ou dans les ténébres de la nuit ?Non, direz certains.
C'est une question ou une réponse ?

Rechercher dans ce blog

Membres

Messages les plus consultés

Pages

Messages les plus consultés

Messages les plus consultés

Bienvenue citoyen du monde

Bienvenue citoyen du monde







Le monde s'est donné à un systeme unique,a refusé les utopies, les religions .En procedant ainsi il a accordé aux minorités ethniques le droit de la riposte et la ségrégation par sa propre democratie.Pour remédier à cela il a instoré des institutions soit disant de sécurité et devenu fanatique des armes pour departager les adversaires des guerres . Selon ma conviction certes la technologie nous a fait évoluer sans mûrir dans nos esprits.




Nombre total de pages vues

Messages les plus consultés

25/06/2016

Femmes

 

« Au cours d'une maladie, je constate que la peur et le dégoût de la souffrance me font crier presqu'autant que le fait la souffrance elle-même. »


Aucune femme, aucune fille dans le monde n’est entièrement à l’abri du risque de violence et de maltraitance.

Les femmes de mon pays vivent dans les ténèbres , elles vivent frustrées , privées de leurs rêves , emprisonées dans l'obligation d'accomplir des devoirs qu'elles considérent comme absolus et indiscutables.
Privées de leurs droits les plus fondamentaux , elles passent leurs vies sous l'ombre d'une puissance masculine inébranlable.
Une fille de 12 ou 13 ans , sensée être assise sur les bancs de l'école , à découvrir le monde , ses richesses , ses cultures , à apprende pour se bâtir un avenir radieux est au lieu de cela entrain d'élever des enfants , ses propres enfants , alors qu'elle même n'est pas encore sortie de cette phase douce et innocente de la vie.
Pour cette tranche de la société , qui vit généralement dans des villages reculés , ces actes ne constituent que le simple et banal cours de la vie , qui se retrensmet de générations en générations depuis des siécles.
Pour eux la femme n'a d'autre rôle dans sa vie que de servir son mari , travailler et souffrir pour lui , et lui procurer une "digne progéniture" qui saura lui faire honneur.
Ils relèguent la femme au simple rang de servante , sans rêves ni ambitions , dénuée de tout droits , n'ayant que des devoirs .
Ces femmes recèlent de possibilités , de rêves à accomplir , de carrières a bâtir , de grandes choses à réaliser , de cas à changer . Les priver d'avoir accès à ses choses c'est conduire notre société toute entière vers sa perte la plus totale.


أحوال النساء
اقسم رجل أن لا يتزوج حتى يستشير مائة إنسان وذلك نظرا لما قاساه من النساء
.. فاستشار تسعة وتسعين وبقي واحد فخرج يسأل من لقيه وإذا بمجنون قد اتخذ
... ...قلادة من عظام وسود وجهه وركب قصبة كالفرس..
فسلم عليه وقال له:
أريد أن أسألك عن مسألة أرجوك الجواب عليها.
فقال له: سل ما يعنيك وإياك أن تتعرض لما لا يعنيك..
قال له: إني رجل لقيت من النساء بلاء عظيما..
وأقسمت على نفسي أن لا أتزوج حتى استشير مائة إنسان وأنت تمام المائة
فماذا تقول؟
فقال: اعلم أن النساء ثلاث.. واحدة لك وواحدة عليك وواحدة لا لك ولا عليك..
أما التي لك فهي شابة جميلة لم يعرفها الرجال قبلك.. إن رأت خيراً حمدت
وإن رأت شراً سترت.
وأما التي عليك فامرأة لها ولد من غيرك فهي تنهب مالك وتعطي ولدها،
ولا تشكرك مهما عملت معها.
وأما التي لا لك ولا عليك.. فهي امرأة قد تزوجت غيرك من قبلك فإن رأت خيراً
قالت هذا ما نحب.. وإن رأت شراً حنت إلى زوجها الأول..
وهذا هي أحوال النساء شرحتها لك فاعلم وإن شئت أن تتزوج فانتقي من خيرهن
وإلا فلا.
قال: ناشدتك من أنت..؟
قال الرجل المتمم للمائة: ألم اشترط عليك ألا تسأل عما لا يعنيك..؟


لماذا تبكي النساء ؟
سأل الولد أمه : لماذا تبكين ؟
أجابته : لأني امرأه ..
فقال الولد : أنا لا أفهم هذا !!
... ... فاحتضنته أمه و قالت : و لن تفهمه أبداً ..
ثمّ سأل الولد أباه : لماذا تبكي أمي بلا سبب ؟
أجاب أبوه : جميع النساء يبكين بلا سبب ..
كبر الولد و أصبح رجلاً و لا زال يجهل لماذا تبكي النساء !!
و في النهاية سأل عالم ،حكيم
لماذا تبكي النساء ؟
أجاب الحكيم :
عندما خلق الله المرأة جعل لها أكتافاً قوية جداً لتحمل عليها أحمال العالم ..
و جعل لها ذراعين ناعمتين و حنونتين لتعطي الراحة ..
و أعطاها قوة داخلية لتحتمل ولادة الأطفال و تحتمل رفضهم لها عندما يكبرون
و أعطاها صلابة لتحتمل أعباء أسرتها و تعتني بهم .. و تبقى صامدة في أصعب الظروف و دون تذمر ..
و عندما يفشل الجميع و ييأسون تبقى أيضاً صامتة .
و أعطاها محبة لأطفالها لا تنتهي و لا تتغير حتى لو عادوا إليها و سببوا لها الألم ..
أخيراً ،،
أعطاها الدموع لتذرفها عند الحاجة فترمي أحمال هذه المسؤولية الكبيرة .. و تستطيع أن تواصل الرحلة ..
و هذه هي نقطة ضعفها الوحيدة
لذلك احترموا دموع نساء العالم
حتى وان كانت بلا سبب
قُطِعَ حبلُك السّريّ لحظة خروُجك للدُنيآ .. وِبقيّ أثرھُ فِي جسدِك
ليُذكُركَ داِئِمآ بِـإنسَانه عظيمَه ، كآنت تغذّيك من جسدِهآ
يَا رب إنيَ أدعو بقدر مَا نبضُ قلبيَ أن تجعل أمـــــــــي إحدى نساءَ جنتك 3>
لحظة وداع ... 
عندما تحين لحظة الفراق تعلن معاها نهاية قصة حب...تتألم من داخلك ولكن لاتدرى فى هذه اللحظة أيهما أشد ايلاما لك ؟ لحظة الفراق أم لحظة الحنين بعد الفراق ؟! تشعر أن عقلك يرفض إستيعاب هذه الحظة وقلبك يراوده الحنين إليه ،، من الممكن إذا غابت الأشياء يوما ان تعود، لكن إذا غاب من تُحِبْ غابت معه كل الآشياء ولن تعود، تشعر وأنك فقدت قلبك وتم أستئصاله وانفصل عنك ، متخيل مدى ألآلم، مدى الحزن .تشعر بأنك غريب حتى عن نفسك، وحيداً مهما ألتف الناس حولك ، آآآآهٍ لقد ذهب الآن من كان يشاركك أحلامك ومن كان يؤنس وحدتك ، وتبقى لحظة الفراق قاسية وما أقسى مرارتها وما أقسى الحنين بعد الفراق ، وكلاً منا على حسب قدرة تحمله يعاني الفراق ، وكلاً منا على مقدار حبه يراوده الحنين، فينا من يستسلم لآلم هذه اللحظة ويفقد ثقته فى الحب وفى الناس وفينا من يعيش فى الحاضر بجسده لكن عقله وقلبه فى الماضي حيث هناك الذكرى. فينا من تمر هذه اللحظة عليه وتأخد مسارها الطبيعى فى الآلم ويعود ويشارك فى الحياة ولايفقد ثقته بالحب و إذا راوده الحنين يبتسم ويأخذ من ذكرياته أحلى مافيه ،لاشك أن الفراق والحنين بعد الفراق لحظات مؤلمة يشعر بها كل انسان فَهِمَ معنى الحب وكان حبه صادقا وتمنى من كل قلبه أن تكتمل قصة حبه ولكن للاسف لم يكتمل حلمه وأمله وكانت لحظة الفراق.. ما أقساك يا فراق ! و ما أروعك ايها الحنين بعد الفراق. 
عندما نتجاهل حقيقة تؤلمنا.. نحن بذلك نكون قد أجلنا ألمنا وجراحنا لوقت لاحق... فيبقى المشكل ينمو ويكبر ويتضاعف إلى أن يأخذ حجما أكبر من قلبنا... ومن جوارحنا... فتعجز الدموع عن تبليغه... وتعجز الكلمات عن إفصاحه...ويعجز الاخر عن تقبله...وتصير في أعين الناس خـــــائن. 

في بعض الأحيان... عليك أن تحمل مشاعرك وأحاسيسك وقلبك المجروح وأن تغادر مجلس العشاق في صمت قبل أن تهان. 


ولك من الشوق ﻻ يوصف وﻻ يطاق. 
ارأيت ؟ كم غريبة انا رغم الفراق. 



للقلوب رسائل لا يقرأها إلا إحساس المحبين..
وللنفوس حديث لا تسمعه إلا في دعاء الصادقين..
أسأل الله أن يمنحكم من النعمة تمامها ومن الرحمة شمولها.



شُعور رَائع ...
أشخَاص يَدخُلون حَياتك ’صُدفَةً...
يَدور بينَكم حِوار قَصير لآ يتَجاوز بِضعَ كلمَات....
ثُم يَعودون لِـ يَطمئِنّوا عَليك... ويَسألوا عَن أحوالِك...
ويدعُون لَك دَعوة صَادقَة مِن قَلبٍ طَيّب....
حقاً لَا تَزالُ الدنيَا بِخير مَادامَ فيهَا هَؤلآء. 


بعض الكلمــــــات خلقـــت لتقـال مرة واحــدة... لشخص واحــد... ثم لا يكـــون لهـا معنى بعدها. 

أتعلمـــون ما هو أشـــد عــــقــــاب في الحيـاة ؟ 
أن تقع في حب شخص... وأنـت تعلـــم أنـه ليس لك



نعلمُ جيّــداً أنّ في هــذه الحيــاة ...ليس هنــاك شئ يستحق منّــا أن نحزن عليه... لأنّ لا شئ فيهـــا تابــث ما دام الأمـل في المستقـــبل... و عجلة الزمـــان كفيلة بأن تنسيك ما فـــات ...إنّمــا تبكينا تلك اللـــحظــات التي نتذكرها في لحظة فـــراغ مع من كنّــا نثق فيهــم ...وفجـــأةً تركــــوا فراغـــاً قـــاتلاً في أعمــاقنا ...تلك هـــي الكـــارثـــــة. 

عٌيَوُنْ آلُقٌلُٻ .. مجرد اشتياق لاشخاص مازل لهم مكانة بآلُقلب تحتويهم..... افتقدتكم كثيرا..
وخصوصا هناك شخص ﻻيفارق بالي .. احبه احبه .. ربي يسعده ويوفقه ..

"تمسّكوا بأحبتكم جيّداً.. وعبّروا لهم عن حبكم.. واغفروا زلاتهم
فقد تَرحلون أو َيرحلون يوماً وفي القَلب لهم حديث وشوق..
واحذروا أن تخيطوا جراحكَم قبل تنظيفها من الداخل [ناقشوا.. برّروا.. اشرحوا.. اعترفوا]
فالحياة قصيرة جداً، لا تستحق الحقد، ولا الحسد، ولا البُغض، ولا قطع الرحم.. غداً سنكون ذكرىَ فقط، والموت لا يستأذن .. ابتسموا، وسامحوا من أساء إليكم."
وأنت بعيد هكذا،،
وأنا أقف على عتبة القلق،،
والمسافة بيني وبين لقائك ،جسر من الليل،،
لم يعد بوسعي أن أطوي الليالي بدونك،،
لم يعد بوسعي أن أتابع تحريض الزمن البارد،، 

" قبل النوم إلبسْ أجمل ما عندك تعطر ورتب غرفتك فبعض الذين يأتون في الحلم يستحقون حفاوة أكثر من الذين يأتون في الواقع "
تصبحون على خير. 

Aucun commentaire: