Bienvenue sur la voie de la vérité.

Vous êtes sur ce blog par curiosité ? Non , direz certains.
Alors vous recherchez votre âme dans mes yeux ? Non , direz certains.
Vous êtes arrivés jusqu'à mon âme ? Comment ? Par pur hasart ? Non , direz certains.
Et vos autres ? Vous avez suivi le goufre de la curisité ? Vous avez vu mon âme ? Comment cela était ? Pas par pur hasart ? Non, direz les autres .
Alors Vous incertains qui ont vu mon âme , il vous à ébloui dans la lumière du jour ? Ou dans les ténébres de la nuit ?Non, direz certains.
C'est une question ou une réponse ?

Rechercher dans ce blog

Membres

Messages les plus consultés

Pages

Messages les plus consultés

Messages les plus consultés

Bienvenue citoyen du monde

Bienvenue citoyen du monde







Le monde s'est donné à un systeme unique,a refusé les utopies, les religions .En procedant ainsi il a accordé aux minorités ethniques le droit de la riposte et la ségrégation par sa propre democratie.Pour remédier à cela il a instoré des institutions soit disant de sécurité et devenu fanatique des armes pour departager les adversaires des guerres . Selon ma conviction certes la technologie nous a fait évoluer sans mûrir dans nos esprits.




Nombre total de pages vues

Messages les plus consultés

10/09/2015

المرأة


هل الشرف هو قطعة غشاء من بضعة ميليميترات بين أفخاذ النساء ؟؟؟
أم أنه في الصدق و الأمانة و الكرم و مساندة الضعيف ؟؟؟؟


طوال حياتي لم أصادف رجلا غير مؤمن بحقوق المرأة لكنني صادفت نساء كثيرات غير مؤمنات بذواتهن و بوجودهن، نساء يعلقن الحياة بأهذاب رجل كل طموحاتهن زوج و هدية في أعياد الميلاد و في عيد الحب و أن تكون تحت رحمة تلات رجال الأب، الأخ ثم الزوج، دائما ما ألتقي بنساء يختصرن حياتهن في شخص واحد، كل يوم أصادف نساء كل ما يشغلهن هو غسل الصحون و تحظير الأكل و ترتيب المنزل، كان أفضل لو غسلن عقولهن و رتبن أفكارهن، على المرأة إحتواء و تغيير المنزل و الزوج و الأبناء بعقلها و فكرها المتفتح الواعي، المرأة الفاتنة هي التي تفتن كل الناس بأخلاقها و فكرها بذلا من أن تفتنهم بجسدها و جمالها، لأن المرأة ليست أسيرة الرغبات و الشهوات و أنا متأكدة أن في داخل كل إمرأة طموح يحطم الوجود و يغير الكيان هذه هي المرأة الرائعة جميلة الوجود في هذه الحياة. 


الكتابة عن الأنثى ليست تعاطفاً مع كائن منسي
ولا دفاعاً عنها في مجتمع فقد الذاكرة
بل طمعاً في ان تستيقظ زنوبيا أخرى في داخلها
لتبني لنا أكثر من قصة ... وأكثر من تاريخ
كل امرأة ملكة وان غابت مملكتها
ولن تكون كائناً ضعيفاً ويدها تهز المهد
فمن تصنع الأطفال ليست ضعيفة
ومن تجعلهم رجالاً... هي أقوى من كل شهادات الرجال
كيف أسمو لشموخك يا امرأة...!!؟؟ وأنت الوحيدة التي جعلتني أكتشف معنى وجودي على أديم هذا الكوكب... كيف أسمو لشموخك يا امرأة...!!!؟ وأنت من سلمني المفتاح لاكتشاف روعة الحياة...!!!! كل الحب المتبقي في ثنايا الحقب، لك مني في يومك الكوني...

اي مجال المقارنة  بين المراة الوزيرة والمحامية و الاستادة و المعلمة والوالية و المراة القروية والتي تقوم في الصباح الباكر لا شباع بطون ابنائها .تحية اجلال و تعطيم لكل نساء العالم و كل من ساهمت في تقدم هدا الوطن الكبير .


عندما يذكر اسم الأستاذة العظيمة . تمر جحافل الذكريات الجميلة في أذهان جل أعضاء طاقمها الإداري والتربوي.. وترتسم ابتسامات الرضى على شفاه تلامذتنا. .. مرددين لعبارات التقدير لهاته المرأة التي شكلت لهم المثال الراقي في التضحية ونكران الذات... سواء في دعم أشبال مجانا من خلال دروس ملقاة بحنكة، أمن خلال الدعم النفسي المتواصل... لك ألف تحية منا جميعا

Aucun commentaire: