المعانات الداخلية مرض معدي أتمنى أن لا ننقله إلا الأجيال القادمة
حين يصبح الوطن عالما آنذاك ستسقط الوطنية وستتغير بالانسانية
هناك منشورات لأصدقاء في هدا المجال دواء لكل مريض، تكتشف انك لست وحيدا فلماذا التفكير السلبي، نعم للمعانات لا للتفكير السلبي متل الإنتحار. نحتاج إليكم أصدقائي انتم السند وانتم الدواء المجاني
أيتها الحياة اعطيتك قيمة فقررت أن أبحت عن اسرارك الخفية فعلا استفدت ولكن تألمت كثيرا، ابتعدت عن الدين وغالبية الناس المنافقين، فأصبحت وحيدا وعانيت كثيرا والآن انا في حيرة !!!!!
أعيش غريبا في وطني الدي تخليت عن وطنيته، حينما سمعت بأن الوطن للكبار ما ينتجه هدا الوطن فهو رزق للمفسدين، أما الوطنية فتركوها للفقراء حروب وجهل ومعانانات. آنذاك قررت التخلي عن الوطنية وتغييرها بالانسانية
من يفكر في إكمال بقية حياته في هده البلاد عليه أن يجرد نفسه من صفات الإنسانية. أن يقبل الدل والعبوديةوان يقفل عقله
بلادي كنت أحبك لأنني اعتبرتك شريفة ولكن حين رأيتك تساعدين اللصوص في الاختباء وراء ظهرك وعاجزة أن تتوري لأنك قادرة إن أردت، أنت عاهرة في أذهان كبار المسؤولين همهم فيك هو تروتك. أقول لك ساهجرك لأنني لا أحب العاهرات
الوعي والدكاء النسبيين إن لم يحققان لك أهدافك فقد يتحولان من نعمة إلى نقمة
هل تعلمون أنكم بتوعيتكم للناس تقومون بزيادة معاناتهم ؟
هده الفترة تحتاج إلى دكتاتوري ، الشعب مقموع اصلا؛ دور الدكتاتوري هو قمع الناهبين والفاسدين في بلادي، لن نصل إلى أي شيء ما دام غالبية الشعب يهللون لمن يمتصون دمائهم، الحل اما في التوعية وسنحصل على النتائج عن المدى البعيد أو أن يأتي دكتاتوري ليمحو الناهبين (هم فئة قليلة )آنذاك ممكن أن نحصل على نتائج آنية
جهنم هي ما نعيش الآن، يحكمون عليك أن تعيش معهم وتتقبل نفاقهم. كيف يمكن الحصول على تأشيرة. لااحتاج إلا دريهماتكم ولا إلى وظيفتكم. فقط افتحوا لي الطريق.اليس ما نعاني أشد من السوريين ان كنت سوري ممكن أن أتحمل وضع الحرب ولن أتحمل النفاق والخدع والاستغلال الدي أعيش فيه الآن
الهجرة غيرت مسار دراستي رأسا على عقب،كل منا له طموح وأمنيات ولكن علينا أن لا نحطم جدارا بنيناه مند الصغر ــــ الدراسة ـــ بالرغم أنه ليس قويا ومتينا ولكن صالح للعيش في البلاد ؛القوة هنا : هو ظروف ومشاكل الدراسة في المغرب
حطمت هدا الجدار بعد سنوات من بنائه ؛سنوات الإبتدائي والإعدادي والتانوي ولجأت بالتفكير لبناء جدار سميك من الدهب النفيس في أروبا لم أفلح في دلك ؛الآن أنا محتار وفي منتصف الطريق هل أعيد بناء الجدار في وطني وبسرعة نظرا للتجارب التي راكمتها وأيضا نصائح بعض الأصدقاء الدين شجعوني في دلك أو التفكير في بناء جدار آخر في الخارج ؛ أكيد أنه لن يكون من الدهب هده المرة نظرا للأزمة المالية التي يعاني منها الغرب
كاين فرق بين واحد الفئة كتأمن بالله أ الدين الإسلامي ولكن مكيتبقوهش، أفيهم صفات كتيرة من كدب ونفاق وسرقة هاد الفئة خطيرة جدا لأنها محترماتش ربها و دينها تحترم الإنسان لهو غير عبد ديال الله، هادوا تمردو على الله فما بالك بعباد الله.
الفئة الأخرى كنحترمها هم اللادنيين كاين فيهم لمكيآمن بحتى إله، أممفروضاش عليه حتى حاجة إخاف منها، وبالرغم من دالك كتلقاهم إنسانيون كيحبو الخير لغيرهم.
من حسنات هذه الدنيا على العالم ان المسلمين شعوب متخلفة لا تملك اسلحة مدمرة ولا قدرات او كفاءات علمية.
حين يصبح الوطن عالما آنذاك ستسقط الوطنية وستتغير بالانسانية
هناك منشورات لأصدقاء في هدا المجال دواء لكل مريض، تكتشف انك لست وحيدا فلماذا التفكير السلبي، نعم للمعانات لا للتفكير السلبي متل الإنتحار. نحتاج إليكم أصدقائي انتم السند وانتم الدواء المجاني
أيتها الحياة اعطيتك قيمة فقررت أن أبحت عن اسرارك الخفية فعلا استفدت ولكن تألمت كثيرا، ابتعدت عن الدين وغالبية الناس المنافقين، فأصبحت وحيدا وعانيت كثيرا والآن انا في حيرة !!!!!
أعيش غريبا في وطني الدي تخليت عن وطنيته، حينما سمعت بأن الوطن للكبار ما ينتجه هدا الوطن فهو رزق للمفسدين، أما الوطنية فتركوها للفقراء حروب وجهل ومعانانات. آنذاك قررت التخلي عن الوطنية وتغييرها بالانسانية
من يفكر في إكمال بقية حياته في هده البلاد عليه أن يجرد نفسه من صفات الإنسانية. أن يقبل الدل والعبوديةوان يقفل عقله
بلادي كنت أحبك لأنني اعتبرتك شريفة ولكن حين رأيتك تساعدين اللصوص في الاختباء وراء ظهرك وعاجزة أن تتوري لأنك قادرة إن أردت، أنت عاهرة في أذهان كبار المسؤولين همهم فيك هو تروتك. أقول لك ساهجرك لأنني لا أحب العاهرات
الوعي والدكاء النسبيين إن لم يحققان لك أهدافك فقد يتحولان من نعمة إلى نقمة
هل تعلمون أنكم بتوعيتكم للناس تقومون بزيادة معاناتهم ؟
هده الفترة تحتاج إلى دكتاتوري ، الشعب مقموع اصلا؛ دور الدكتاتوري هو قمع الناهبين والفاسدين في بلادي، لن نصل إلى أي شيء ما دام غالبية الشعب يهللون لمن يمتصون دمائهم، الحل اما في التوعية وسنحصل على النتائج عن المدى البعيد أو أن يأتي دكتاتوري ليمحو الناهبين (هم فئة قليلة )آنذاك ممكن أن نحصل على نتائج آنية
جهنم هي ما نعيش الآن، يحكمون عليك أن تعيش معهم وتتقبل نفاقهم. كيف يمكن الحصول على تأشيرة. لااحتاج إلا دريهماتكم ولا إلى وظيفتكم. فقط افتحوا لي الطريق.اليس ما نعاني أشد من السوريين ان كنت سوري ممكن أن أتحمل وضع الحرب ولن أتحمل النفاق والخدع والاستغلال الدي أعيش فيه الآن
الهجرة غيرت مسار دراستي رأسا على عقب،كل منا له طموح وأمنيات ولكن علينا أن لا نحطم جدارا بنيناه مند الصغر ــــ الدراسة ـــ بالرغم أنه ليس قويا ومتينا ولكن صالح للعيش في البلاد ؛القوة هنا : هو ظروف ومشاكل الدراسة في المغرب
حطمت هدا الجدار بعد سنوات من بنائه ؛سنوات الإبتدائي والإعدادي والتانوي ولجأت بالتفكير لبناء جدار سميك من الدهب النفيس في أروبا لم أفلح في دلك ؛الآن أنا محتار وفي منتصف الطريق هل أعيد بناء الجدار في وطني وبسرعة نظرا للتجارب التي راكمتها وأيضا نصائح بعض الأصدقاء الدين شجعوني في دلك أو التفكير في بناء جدار آخر في الخارج ؛ أكيد أنه لن يكون من الدهب هده المرة نظرا للأزمة المالية التي يعاني منها الغرب
كاين فرق بين واحد الفئة كتأمن بالله أ الدين الإسلامي ولكن مكيتبقوهش، أفيهم صفات كتيرة من كدب ونفاق وسرقة هاد الفئة خطيرة جدا لأنها محترماتش ربها و دينها تحترم الإنسان لهو غير عبد ديال الله، هادوا تمردو على الله فما بالك بعباد الله.
الفئة الأخرى كنحترمها هم اللادنيين كاين فيهم لمكيآمن بحتى إله، أممفروضاش عليه حتى حاجة إخاف منها، وبالرغم من دالك كتلقاهم إنسانيون كيحبو الخير لغيرهم.
من حسنات هذه الدنيا على العالم ان المسلمين شعوب متخلفة لا تملك اسلحة مدمرة ولا قدرات او كفاءات علمية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire